Home Home About Contact
Log in Sign Up Search media
Home About Contact Log in Sign Up Search media
Ligth
Dark
English (United States)
Serbian (Latin, Serbia)
Afghanistan
Aland Islands
Albania
Algeria
American Samoa
Andorra
Angola
Antigua
Argentina
Aruba
Austria
Azerbaijan
Bahamas
Bahrain
Barbados
Belarus
Belgium
Bolivia
Bosnia
Bulgaria
Cambodia
Central African Republic
China
Croatia
Cyprus
Czech Republic
Egypt
England
Estonia
Faroe Islands
Finland
France
Georgia
Germany
Hungary
Iraq
Ireland
Jamaica
Japan
Luxembourg
Macau
Macedonia
Malta
Mauritius
Moldova
Monaco
Montenegro
Netherlands
Nigeria
Pakistan
Palestine
Philippines
Romania
Russia
Saudi Arabia
Serbia
Slovenia
Somalia
Spain
Swaziland
Sweden
Tanzania
Thailand
Turkey
United States
Venezuela
Vietnam
Yemen
Zimbabwe
Other
Log in Sign Up

Arts
Autos
Bezbednost
Business
Bussiness
Cars
Economy
Entertainment
Environment
Fashion
Finance
Food
Hardver
Healt
Health
Internet
IT
Jobs
Life
Lifestyle
Magazine
Mobilni
News
News
Opinião
Opinion
Politica
Politics
Politics
Politics
Science
Softver
Sports
Tech
Tech
Technology
Tehnology
TV
Weather
World
Sedma sila

Palestine News Network

أحدث الأخبار الفلسطينية على مدار الساعة بشعار الحقيقة مهمتنا والاستقلالية رسالتنا
pnn.ps
Web, Palestine
Subscribe

مصر ستقود على الأرجح قوة الاستقرار الدولية بمساهمة تركية وأندونيسية.. ودعم عراقي وبريطاني لبلير

لندن / PNN - نشرت صحيفة “الغارديان” تقريرا أعده المحرر الدبلوماسي باتريك وينتور قال فيه إن مصر على الأرجح ستقود قوة دولية لتحقيق الاستقرار في غزة.ونقل وينتور عن دبلوماسيين قولهم إنه يجري الإعداد لاقتراح في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بدعم أوروبي وأمريكي، لمنح قوة استقرار دولية لها صلاحيات واسعة للسيطرة على الأمن داخل غزة، مع توقعات قوية بأن تقودها مصر. وأضاف أن الولايات المتحدة تضغط من أجل أن تكون القوة تابعة للأمم المتحدة دون أن تكون قوة حفظ سلام أممية كاملة، وستعمل هذه القوة بنفس الصلاحيات الممنوحة للقوات الدولية العاملة في هاييتي لمكافحة العصابات المسلحة.كما تعتبر تركيا وإندونيسيا وأذربيجان إلى جانب مصر الدول الرئيسية المساهمة بقوات. ولا تزال مصر قيد التشاور بشأن ما إذا كان ينبغي أن تكون القوة عملية كاملة بقيادة الأمم المتحدة، مضيفا أنه من غير المتوقع أن تشارك قوات أوروبية أو بريطانية، لكن بريطانيا أرسلت مستشارين إلى خلية صغيرة تديرها الولايات المتحدة داخل إسرائيل تعمل على تنفيذ المرحلة الثانية من خطة العشرين نقطة التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وتؤكد بريطانيا أن الهدف النهائي هو إقامة دولة فلسطينية، والتي يجب أن ينظر إليها في نهاية المطاف ككيان واحد يضم الضفة الغربية والقدس الشرقية. وبدأت بريطانيا بالفعل بتدريب قوة شرطة فلسطينية، ولكن بموجب المقترح، ستسند المسؤولية الرئيسية للقوة الدولية. ولو أثبتت القوة فعاليتها، ستنسحب إسرائيل أكثر. ومع ذلك، تصر إسرائيل على أنها ستحتفظ بمنطقة عازلة واسعة تسيطر عليها إسرائيل لحماية نفسها من هجمات حماس الجديدة.ويعترف دبلوماسيون بريطانيون بأن مسألة نزع أسلحة حماس ستكون الأصعب، وهم يساهمون بأفكار من تجربة السلام في أيرلندا الشمالية، حيث تم منع استخدام أسلحة الجيش الجمهوري الأيرلندي، بما في ذلك من خلال هيئة تحقيق مستقلة.وتضيف الصحيفة أن حماس، على الأرجح، ستسلم أسلحتها لهيئة بقيادة فلسطينية، لضمان الحد من دلالات الاستسلام، ولكن يمكن الاستعانة بأطراف ثالثة للتحقق من ذلك لإسرائيل.وقد تبدأ العملية على الأرجح بتسليم حماس الأسلحة الثقيلة وقاذفات الصواريخ، مع تأجيل القضية الأكثر خطورة والمتعلقة بالأسلحة الشخصية التي تمتلكها كتائب حماس.ويعلق وينتور أن بريطانيا، على ما يبدو، تدعم انضمام رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير إلى مجلس إدارة، يشار إليه بمجلس السلام في خطة ترامب، والمخصص للإشراف على عمل لجنة مكونة من 15 فلسطينيا من التكنوقراط.وقد حظي بلير، المتهم بزعزعة استقرار الشرق الأوسط بدعمه الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، بدعم مؤثر من رئيس الوزراء العراقي الحالي، محمد شياع السوداني. وفي حديثه لشبكة (سي أن بي سي) الأمريكية قال السوداني: “توني بلير شخصية مقبولة لدى العراقيين وصديق، وقد ساهم في قرار خوض الحرب مع الرئيس بوش آنذاك والإطاحة بنظام صدام حسين. إنه صديق عزيز للعراقيين، ويزورنا كثيرا، كما أعقد اجتماعات معه، نتمنى له التوفيق في مهمته، وسندعمه”.إلا أن دور بلير في المجلس لن يتضح إلا في الأسبوع الثاني من شهر تشرين الثاني/نوفمبر عندما يلتئم مؤتمر كبير تستضيفه مصر لإعادة إعمار غزة، وبهدف حشد المانحين الدوليين وممولي القطاع الخاص. وتعتقد بريطانيا أن حجم الأموال المطلوبة، الذي يتجاوز 67 مليار دولار (50 مليار جنيه إسترليني)، كبير جدا، مما يدعو للاعتماد على التمويل الخاص، إلى جانب المانحين الخليجيين.ويدعو المسؤولون لتوضيح العلاقة الدقيقة بين السلطة الفلسطينية ومجلس السلام. ومن المتوقع أن تصدر محكمة العدل الدولية في لاهاي، يوم الأربعاء المقبل، حكما ضد إسرائيل بسبب رفضها كل أشكال التعاون مع وكالات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة، بما في ذلك وكالة الأونروا.وجاء طلب الرأي الاستشاري من محكمة العدل الدولية، الذي قدمته النرويج في البداية وأيده قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، ليمنح قضاة المحكمة فرصة أخرى لتوضيح أن إسرائيل، كقوة احتلال، عليها واجب قانوني بتقديم المساعدة لشعب غزة، وقد فشلت تماما بالوفاء بهذا الواجب.وقالت وزيرة خارجية السلطة الفلسطينية، فارسين أغابيكيان، إن السلطة الفلسطينية قد تعلمت من أخطائها وأصبحت الآن دولة في طور الإنشاء. وفي حديثها في مؤتمر في نابولي نظمه مركز الأبحاث الإيطالي (أي بي أس أي)، قالت إن أحد أهم التغييرات التي تقوم بها السلطة الفلسطينية يتعلق بالمناهج الدراسية. لكنها أضافت: “إذا طورنا هذا المنهج إلى أفضل المعايير العالمية، وظل الأطفال الذين يتعلمون هذا المنهج يعيشون تحت احتلال مريع، فهل سيعطيهم ذلك رواية سلام؟ لا. ما الذي سيجلب لهم رواية سلام ويغرسها في نفوسهم، هو عندما لا يواجه الأطفال وبشكل يومي، نقاط التفتيش والإذلال واقتلاع الأشجار وحرق المزارع وقتل الآباء”.المصدر / القدس العربي 

10/19/2025 4:43:00 AM

Read more ->

Dobrodošli na platformu „Globalni medijski internet pregledač“ sedmasila.com
Platforma Sedma Sila je velika online baza newspaper medija iz celog sveta sa tendecijom konstantnog rasta. Projekat je pokrenut u Srbiji 2016 godine od strane nekolicine kreativnih i ambicioznih ljudi. Platforma je na web-u dostupna za sve korisnike internet mreže od Septembra 2020 godine. Stalno radimo na razvoju i i unapređenju jedinstvenog univerzalnog modula koji će biti zajednički za sve online newspaper medije. Trenutno na World Wide Web ne postoji javno dostupna kompletna baza svih medija, uređena tako da korisnicima pruži jednostavan izbor i brz pristup. Vezano za medije, Google, Facebook i ostali pretraživaći nude drugačiji concep baze u odnosu na Sedma Sila. Stalno radimo na poboljšanju funkcionalnosti i dizajniranju platforme. Naša Misija je da medijske informacije dostupne na Webu, prikupimo, kategorijski uredimo i prezentujemo korinicima kroz „Novi Internet Concept“.
Nismo zadovoljni onim što smo uradili. To nas pokreće da nastavimo sa usavršavanjem projekta.

About Privacy policy Terms Contact Advertising

Social network

© 2025 Sedmasila All rights reserved.

Services

REGISTER MEDIA